SHABAB JEDDAH
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

SHABAB JEDDAH

ومن يتهيب صعود الجبال يعيش أبد الدهر بين الحفر
 
HomeالبوابةLatest imagesRegisterLog in

 

 >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

Go down 
+2
a7la twins
shadow
6 posters
AuthorMessage
shadow

shadow


Male
Number of posts : 216
Age : 30
العمل/الترفيه : student in high school
Registration date : 2008-03-22

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty
PostSubject: >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن   >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Icon_minitimeThu Apr 03, 2008 1:55 pm

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن
>>
>>أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد
>>ذكرها
>>الشيخ خالد الراشد كثيرا...
>>
>>:
>>لم أكن جاوزت الثلاثين
>>حين أنجبت زوجتي أوّل
>>أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في
>>إحدى
>>الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات
>>المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم
>>يضحكون.
>>
>>أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك
>>موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من
>>الشخص
>>الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى
>>أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.
>>
>>أذكر أني
>>تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته
>>يتسوّل في
>>السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا
>>يدري ما
>>يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..
>>عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي
>>في
>>انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ
>>؟
>>قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع
>>..
>>كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة
>>تخنقها:
>>راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
>>سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت
>>زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في
>>شهرها
>>
>>التاسع
>>حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة
>>الولادة..
>>جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر..
>>تعسرت
>>ولادتها.. فانتظرت طويلاً
>>حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي
>>عندهم
>>ليبشروني. بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم
>>سالم
>>ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي
>>مراجعة
>>
>>الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي. >صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم
>>أن أرى ابني
>>سالم.
>>قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
>>دخلت على
>>زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ..
>>والرضى
>>بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد
>>البصر !!
>>خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك
>>المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
>>
>>سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً
>>قليلاً..
>>لا أدري ماذا أقول.. ثم شكرت الطبيبة على لطفها
>>ومضيت
>>لأرى زوجتي ..
>>لم تحزن
>>زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله..
>>راضية.
>>طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب
>>الناس
>>خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في
>>الحقيقة،
>>لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه
>>أهرب
>>إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً.
>>أما
>>أنا
>>فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع
>>أن أحبّه ! كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة..
>>قارب
>>عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على
>>نفسي
>>أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.
>>
>>مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا
>>أحب
>>الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم
>>..
>>
>>لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي
>>دائماً
>>
>>بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا
>>رأت
>>إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.
>>كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت
>>زوجتي
>>تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات.
>>أيّامي
>>سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر.
>>في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر
>>ظهراً.
>>ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت
>>وهممت
>>بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!
>>إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى
>>سالم
>>يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله
>>فلم
>>أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت
>>منه.
>>قلت: سالم! لماذا تبكي؟!
>>حين سمع صوتي توقّف
>>عن البكاء. فلما شعر
>>بقربي،
>>بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه
>>يحاول
>>الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟!
>>تبعته
>>... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت
>>التلطف
>>معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.
>>أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر،
>>الذي
>>اعتاد
>>أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف
>>الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.
>>أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه
>>المكفوفتين.
>>لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا
>>سالم
>>
>>نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا
>>تحزن.
>>هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
>>قال:
>>أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
>>قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
>>دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه.
>>استعبر
>>ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض
>>قائلاً:
>>المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.
>>لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد،
>>لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته
>>طوال
>>السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم
>>مكاناً
>>في الصف الأوّل. استمعنا
>>لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في
>>الحقيقة
>>أنا صليت بجانبه ..
>>بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً.
>>استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً
>>من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة
>>الكهف.
>>
>>أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.
>>أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة
>>
>>السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف
>>كاملة!!
>>
>>خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة
>>في
>>أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع
>>الاحتمال
>>... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة
>>...
>>خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
>>لم أشعر إلا
>>ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح
>>عنّي
>>دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست
>>أنت
>>الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.
>>عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على
>>سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين
>>علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
>>من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد.
>>هجرت
>>رفقاء
>>السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم
>>الإيمان
>>معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة
>>الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله
>>يغفر
>>لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت
>>نظرات
>>الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق
>>وجه
>>ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على
>>نعمه.
>>ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا
>>إلى
>>أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت
>>زوجتي.
>>توقعت أنها سترفض... لكن
>>حدث العكس !
>>فرحت
>>كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في
>>السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً. فض توجهت إلى سالم. أخبرته
>>أني مسافرضمني
>>بذراعيه
>>الصغيرين مودعاً...
>>
>>تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال
>>تلك
>>الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم
>>كثيراً
>>... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم
>>يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي
>>بهم.
>>
>>كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك
>>فرحاً
>>وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر
>>صوتها
>>
>>قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء
>>الله
>>... وسكتت...
>>أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت
>>أن
>>يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد
>>الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره.
>>حملته
>>بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين
>>دخلت
>>البيت.
>>
>>استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
>>
>>أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً.
>>كأنها
>>تتصنع الفرح.
>>تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
>>
>>
>>قالت: لا شيء . فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
>>خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على
>>خديها...
>>صرخت بها ... سالم! أين سالم ..؟
>>
>>لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته:
>>بابا
>>... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...
>>لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت
>>أن
>>تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.
>>عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد
>>مجيئي
>>بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى
>>ولم تفارقه
>>...
>>حين فارقت روحه جسده ..
>>إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك
>>نفسك
>>بما حملت فاهتف ... يا الله >إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت
>>الآمال،
>>
>>وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
Back to top Go down
a7la twins

a7la twins


Female
Number of posts : 336
Age : 34
المزاج : >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Pi-ca-49
Registration date : 2008-02-08

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty
PostSubject: Re: >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن   >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Icon_minitimeThu Apr 03, 2008 2:01 pm

Sad Sad
وااااااااااااااو القصه مرررررره مؤثره

مرررره شكرااا
Back to top Go down
shadow

shadow


Male
Number of posts : 216
Age : 30
العمل/الترفيه : student in high school
Registration date : 2008-03-22

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty
PostSubject: Re: >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن   >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Icon_minitimeWed May 07, 2008 2:24 pm

شكرررراااااا كتيييييييييييييييير يا احلى توانز شفتهم في حياتي
شكرا كتييييييييير على مرورك وردك
Back to top Go down
zar3ah
مـديــــــر..
zar3ah


Female
Number of posts : 1200
Age : 35
المزاج : >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Pi-ca-24
Registration date : 2008-02-07

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty
PostSubject: Re: >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن   >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Icon_minitimeWed May 14, 2008 11:58 am

مرررررررررررررررررررررررررررررررره تحزن القصة يسلمووووووووووووووووووووو
Back to top Go down
s.c.a.r.y
مــــــشرف..
مــــــشرف..



Male
Number of posts : 3132
Age : 33
العمل/الترفيه : pc \ net
المزاج : >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Pi-ca-43
Registration date : 2008-04-03

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty
PostSubject: Re: >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن   >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Icon_minitimeWed May 14, 2008 12:17 pm

يسلمووووووووووو مرررررررررره
Back to top Go down
https://shababjeddah.mam9.com
ROMUO

ROMUO


Male
Number of posts : 162
Age : 34
العمل/الترفيه : pc gnan
المزاج : >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Pi-ca-42
Registration date : 2008-05-11

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty
PostSubject: Re: >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن   >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Icon_minitimeTue May 20, 2008 6:13 am

يسلموووووو القصة مرررة مؤثرة جدا شكرا لك

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن 9cb6426bc5
Back to top Go down
shadow

shadow


Male
Number of posts : 216
Age : 30
العمل/الترفيه : student in high school
Registration date : 2008-03-22

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty
PostSubject: Re: >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن   >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Icon_minitimeThu Jun 05, 2008 3:35 pm

العفو
وتسلمو على ردودكم يا حلوين
Back to top Go down
jeje




Female
Number of posts : 405
Age : 31
المزاج : >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Pi-ca-42
Registration date : 2008-06-04

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty
PostSubject: Re: >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن   >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Icon_minitimeSat Jun 14, 2008 5:35 am

والله القصة مرة مؤثرة بصراحة والله بكيت الله يرحمو ويرحم اموات المسلمين ومن جد من جد يسلموووو القصة جدا جدا مؤثرة
jeje
Back to top Go down
https://shababjeddah.mam9.com
shadow

shadow


Male
Number of posts : 216
Age : 30
العمل/الترفيه : student in high school
Registration date : 2008-03-22

>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Empty
PostSubject: Re: >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن   >>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن Icon_minitimeThu Jun 26, 2008 1:53 am

يسلمو يا قمر على ردك الرائع
والجميل والمرور الللي اكتر من رائع
Back to top Go down
 
>>القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن
Back to top 
Page 1 of 1
 Similar topics
-

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
SHABAB JEDDAH :: Life.. :: storys-
Jump to: